وكالة بغداد تايمز (بتا):
أحمد الزيدي مغوار عراقي آخر ، ذاع صيته بسبب ما يقوم به من عمل انساني واخلاقي ، الا وهو القتال ضد الأرهاب والعصابات الاجرامية المعادية للعراق والأنسانية ، هو شاب عراقي من أهالي مدينة الصدر لم يتجاوز الخسمة وعشرون عاماً ، محب للتصوير الفوتوغرافي، ويعمل في “مركز الفيلم المستقل” ببغداد.
هذا الوسيم الهادئ وجد نفسه منذ احتلال عصابة داعش الاجرامية لمدينة الموصل، أمام نداء ضميره الذي انتهى به متطوعاً في الحشد الشعبي لمحاربة هذا التنظيم الإرهابي.
هو الآن مع القوة التي تتقدم لتحرير تكريت، وادناه مجموعة من الصور التقطها بنفسه لرفاقه المقاتلين الآن في تكريت.
صور بدسة المصور احمد الزيدي: